تمتد تأثيرات الشاي الأخضر المضادة للأكسدة إلى صحة الفم وكذلك نسبة السكر في الدم والتمثيل الغذائي.

الأرق ومشاكل النوم؛ إذ يقلل الكافيين من إنتاج هرمون الميلاتونين، وهو هرمون يحفز الجسم على النوم؛ وبالتالي يؤدي إلى المعاناة من بعض المشاكل المرتبطة بالنوم مثل الإرهاق، وقلة التركيز.

قد يساهم الشاي الأخضر في زيادة الأيض وكذلك تعزيز الحرق في الجسم على المدى القصير، وبالتالي فإن الانتظام على شربه قد يعزز خسارة الوزن الزائد بشكل أسرع والتخلص من الدهون المزعجة وخاصةً في منطقة البطن.

لا يستطيع الشاي الأخضر فقط تحسين وظائف المخ على المدى القصير ، بل قد يحمي عقلك أيضاً مع تقدمك في العمر.

تناول الشاي في الفترة المسائية قد يؤدي إلى بعض مشكلات النوم بفضل محتواه من الكافيين.

الكلوروفيل، والمركبات العضوية المتطايرة، وهي مركبات كيميائية يمكن أن تنتج أبخرة بسهولة، وهي من أسباب رائحة الشاي المميزة.

يقوم صانعو الشاي بتجفيف الأوراق وسحقها لإخراج زيوتهم، ثم يُعرضونها للهواء لفترة من الوقت اعتمادًا على نوع الشاي الذي يُريدون صنعه.

الروبيوس عبارة عن أوراق شجيرة تستخدم بعد تجفيفها في صنع مشروب الروبيوس الذي يتميز يما تعرّف على المزيد يلي:

ومن الجدير بالذكر أن شاي الأعشاب لا يعد شاياً حقيقياً؛ إذ يحتوي على أعشاب أخرى غير الكاميليا الصينية، ويتميز بخلوه من الكافيين أو احتوائه على نسبة قليلة منه مقارنة بأنواع الشاي المختلفة المذكورة بالأعلى، ويتكون من واحد أو أكثر من تلك النباتات مثل الكركديه، والبابونج، والنعناع، والزنجبيل، والميرمية، وإشنسا.

تحدث السكتة الدماغية عندما لا يصل الدم إلى منطقة معينة من الدماغ، إلا أن كوب من الشاي في اليوم قد يُقلل من خطر إصابتك بها.

يحتوي على مركبات مضادة للأكسدة من مصادر نباتية يحتوي الشاي الأخضر على نوع من البوليفينولات يُسمى الكاتيكين.

تعد أمراض القلب والأوعية الدموية أيضًا من أكثر الأمراض الخطيرة التي تهدد الحياة، ويمكن الوقاية منها عن طريق شرب الشاي الأخضر يوميًا، حيث تساعد مضادات الأكسدة على خفض مستويات الكوليسترول الكلي والكوليسترول الضار الذي يسبب أمراض القلب، وحماية جزيئات الكوليسترول الضار من الأكسدة، مما قد يساهم في الوقاية من أمراض القلب والأوعية الدموية.

الأشخاص المصابون بمشاكل في القلب: يُمكن أن يسبّب الكافيين الموجود في الشاي الأخضر عدم الإمارات انتظام ضربات القلب.

تحسين وظائف المخ: يحسن الشاي من الحالة المزاجية، ويزيد من الطاقة والتركيز، ويساعد على البقاء يقظاً؛ إذ يحتوي الشاي على الكافيين الذي يمنع تأثير الناقل العصبي الأدينوزين، وزيادة تركيز الدوبامين والنورادرينالين، والحمض الأميني الثيانين الذي يزيد من تأثير الناقل العصبي حمض الغاما امينوبوتيريك، وتركيز الدوبامين، ومن الجدير بالذكر تميز حمض الغاما امينوبوتيريك بتأثيره المضاد للقلق.